الصبار وفوائده المتعددة - صحي جدا

في السنوات الأخيرة ، تطورت الألوفيرا إلى نبات “عصري جدًا” يتحدث عنه الجميع طوال الوقت. لكن هل تعرف بالضبط سبب شهرة هذه المعمرة؟ في الواقع ، للصبار العديد من الفوائد الصحية. حتى أن البعض يتحدث عن نبات معجزة للإشارة إلى الصبار. ولكن ما هي هذه الفوائد الشهيرة للصبار؟ وكيف يتم استخدامه بشكل جيد؟

الصبار للاستعمال الخارجي

الصبار ضد حروق الشمس والحروق

هذه المعمرة مثالية إذا كنت قد حرقت أو حرقت نفسك أثناء الطهي. سواء كان الحرق بسيطًا أو عميقًا ، يمكن للصبار بالتأكيد تهدئته. يمكنك تناول بعض جل الصبار وتطبيقه مباشرة على المنطقة المحروقة أو مزجه بفيتامين هـ مسبقًا. بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أن الصبار يخفف من لدغات الحشرات والحكة والبثور.

الصبار كمنتج ومرطب مضاد للشيخوخة

عندما ترى العلامات الأولى للشيخوخة على بشرتك ، فإن الصبار سيكون أعظم حليف لك. في الواقع ، يحافظ الصبار على نضارة البشرة. حتى لو لم تكن التجاعيد هي مصدر قلقنا الرئيسي كبشر ، فمن الجيد دائمًا التعامل معها في سن مبكرة. يمكنك استخدام الألوة فيرا من شبابك جيدًا لمنع ظهور التجاعيد: فتقدم بشرتك في السن بسرعة أقل. ماذا ايضا ؟

الصبار للاستعمال الداخلي

الصبار لمحاربة عسر الهضم

تشتهر هذه العشبة بخصائصها الملينة ، ويمكن استخدامها أيضًا للإمساك. في الواقع ، للصبار تأثير محفز على ممر الأمعاء. بفضل الإنزيمات التي يحتوي عليها ، فإنه يعمل أيضًا كمضاد فعال للالتهابات. لذلك ، فإن تناول عصير الصبار أو كبسولات الصبار يمكن أن يحسن الهضم ، ويخفف من حرقة المعدة ومرض الجزر المعدي المريئي. الغرض الرئيسي من النبات هو تكسير السكريات والدهون المستهلكة.

الصبار لمزيد من الطاقة والحيوية

سيؤدي استهلاك عصير الصبار أيضًا إلى تجديد مستويات الطاقة لديك. نظرًا لأن هذا النبات غني بالأحماض الأمينية والفيتامينات والمعادن ، فإنه سيعزز حيوية جسمك. بهذا المعنى ، فإن الاستهلاك المنتظم للصبار سيسمح لجسمك بالدفاع عن نفسه بشكل أفضل وسيحارب الأمراض المختلفة بسهولة أكبر: الأنفلونزا ونزلات البرد وجميع الأمراض المتعلقة بتغيير الفصول وما إلى ذلك.