التنظيف لإبقائنا سعداء؟ - صحي جدا

لمدمني النظام والنظافة ، للقيام بالأعمال المنزلية هو التزام ويمنحهم شعوراً بالرضا. لكن بالنسبة للآخرين ، يعد تنظيف منزلك مهمة كبيرة. ومع ذلك ، يبدو الأمر كذلك للقيام بالأعمال المنزلية هو مفتاح ذلك زهر. لكن كيف هذا؟

نظف منزله لتصفية عقله.

في الواقع ، يشبه تنظيف منزلك تنظيف منزلك. في الواقع ، تساعد حقيقة القدرة على التركيز على مهمة واحدة والقيام بالأعمال اليدوية على تخفيف التوتر والضغط العاطفي. ثبت علميًا أنه يستمر لمدة 20 دقيقة العمل في المنزل مسموح به في الأسبوع تقليل التوتر والقلق. تؤدي رؤية مكتب أو غرفة نوم أو غرفة معيشة نظيفة ومرتبة إلى الهدوء الداخلي والاسترخاء.

التنظيف ليجعلنا اجتماعيين أكثر

إذا حافظنا على نظافة منزلنا ، فمن المرجح أن يكون لدينا ضيوف في منزلنا. لكن عندما تسود الفوضى نتجنب أي علاقة مع الآخرين خوفا من كشف ما بداخلنا. ومع ذلك ، فإن قضاء الوقت مع الأشخاص الذين نحبهم ونعتز بهم يعد مضادًا ممتازًا للتوتر و مضاد للاكتئاب. في الأساس ، يعني التنظيم أن نجعل أنفسنا أكثر مرن وفي مزاج جيد.

التنظيف يجعلنا أكثر سعادة

أثناء التنظيف ، يمكننا أيضًا العثور على الحلي أو الأشياء التي تذكرنا بالذكريات الجيدة. في الوقت نفسه ، فإن القيام بالأعمال المنزلية ينقل بعض الثقة بالنفس إشباع. في الواقع ، إنه لمن دواعي سروري أن تشعر بالراحة في المنزل بفضل لك. تشعر وكأنك تتحكم في ملكك محيط. إذن ما هي أفضل طريقة للابتسام؟

تنظيف لقلب الصفحة؟

غالبًا ما يقال إن الشخص الذي يقص شعره هو شخص على وشك القيام بذلك لتغيير الحياة. حسنًا ، هل تعلم أن هذا هو الحال أيضًا بالنسبة للأسرة. في الحقيقة ، نحن نواجه الواقع بالتنظيف. يجب أن نتعلم التخلي عن أشياء معينة وراءنا.

من أجل تنقية الداخل وخلق مساحة أكبر ، نحتاج إلى فصل أنفسنا عن أشياء معينة ، حتى لو كنا مرتبطين بها. بشكل عام ، يرتبط هذا الشعور بالخوف من المستقبل والتعلق بالماضي. وبالتالي ، فإن التطهير ، وخاصة الفرز ، يسمح لنا بتجاوز مخاوفنا وكتلنا اقلب الصفحه.

تلخيص، للقيام بالأعمال المنزلية هو بالفعل علاج مكافحة الإجهاد وحل رائع ل حافظ على المعنويات. من الأفضل تغيير المنظور وعدم المعاناة أو النظر إلى التنظيف على أنه عمل روتيني. عليك فقط أن تضع في اعتبارك أن محيطك سيصبح بسرعة انعكاسًا لمن أنت وماذا تريد في الحياة.